FeaturedAmal Abdin Haidar

The widespread version of religion that has been preached for centuries is a version that God has never authorized nor approved. The version that vilifies your brain and deems human intellect incompetent in knowing God does not have a single verse in the Holy Qur’an to support it. According to this version, the thinking was

العنوسة .. الحرية .. والحقوق …. مجتمع لا يحكمه الله

سعيدةٌ بعد أنْ أفلَحَتْ أخيراً في إيجاد عروسٍ لابنها الوحيد — بعد سنتين من البحث .. بعد عشرات الأبواب التي طرقتها والبيوت التي دخلتها .. وجدت العروسَ – أخيراً – في حَيّ لا يبعد كثيراً عن محلِّ سكنها وسكن ولدها الشَّاب اللطيف — سبحانَ الله على النصيب … هكذا كانتْ تُردد بين كل جملة وأخرى

رسائل إلى المرأة العربية: أنتِ هو الإنسان

الرسالة الأولى أنتِ هو الإنسان سيدتي، أنتِ ليستِ جوهرة .. ولستِ أميرة .. ولا، أنتِ لستِ حتى ملكة متوَّجة؛ والذّكَرُ قوّامٌ عليكِ أو على رعايتكِ سيدتي، أنتِ هو الإنسان .. الإنسانُ الذي يُقاوِمه المجتمع .. وتُقاوِمه العاداتُ والتقاليدُ أنتِ هو الإنسانُ الذي كرّمَ الله .. فحذارِ أنْ تُعْمِيَكِ عباراتٌ شَأنُها أنْ تَضَعَ عليكِ جميعَ الإصرِ

المُسْلِمونَ وَأَكْلُ الحُقوقِ .. قَالَ اللهُ، فَقالوا!ـ

قالَ الله: ” يُوصيكم الله … مِن بعد وصيةٍ يُوصِي بها أو دين ١١ … مِن بعد وصيةٍ يُوصِينَ بها أو دين … مِن بعد وصيةٍ تُوصُونَ بها أو دين … مِن بعد وصيةٍ يُوصَى بها أو دين” ١٢ النساء كُتبَ عليكم … إنْ تركً خيراً الوصيةُ للوالدين والأقربين …” ١٨٠ البقرة“ فقالوا: عن عمرو

نَفَقَة الُّرجلِ وخِدمَة المَرأةِ … بَينَ دينِ اللهِ وَبينَ مُمارَساتِنا

بين دين الله وبين ممارساتنا عمَلُ الرجل خارج البيت وإلزامُه النفقةَ كاملةً ليس شرعاً، ولم تَرِدْ فيه آية واحدة في كتاب الله.ـ كذلك عمَلُ المرأة داخلَ البيت وإلزامُها الخدمة كاملةً ليس شرعاً، ولم تَرِدْ فيه آية واحدة في كتاب الله.ـ هذه كلُّها عادات اجتماعية تَوافَقَ عليها الناس، ثم التمَسوا لها “إشاراتٍ” في كتاب الله لتعزيزها،

وتَلَقَّتْهُ الأُمَّةُ باِلقَبُول” .. عِباراتٌ تُعْمِي”

“وتَلَقَّته الأمّةُ بالقبول” كذلك تَلقَّت النّصارى “بالقَبول” أنَّ عيسى ع هو الرّب أو هو ابن الرّب كذلك تَلقّت اليهود “بالقَبول” أنّهم شعب الله المُختار كذلك تَلقّت السُّنَّة “بالقبول” أنّ الصحابة كلهم عدول كذلك تَلقّت الشّيعة “بالقَبول” أنّ الإمامة والخلافة الشرعية بعد الرسول ص إنّما هي لأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب ر كذلك تَلقّى المسلمون

صُوَرٌ مِنْ غُلُوِّنا فِي الدِّين

مِن الغُلُوِّ في الدين طَلبُ الفُتيا في كلِّ أمر صغير وتافه.ـ سَأل سائل: “هل تجوز صِلة الرحم عبر الهاتف”؟ـ” أفتى المفتي: “نعم، هذا مِن صلة الرحم. المكالمة الهاتفية، والمُكاتبة بالقلم، كلها من صلة الرحم. كونُه يكتب إليه، إلى أخيه، أو عمّه، أو قريبه، يسأل عن صحّته وعن حاله، أو يكلمه بالهاتف: كلّه طيب، كله من

أَيَّامُكَ وَأَيَّامُ اللهِ

14:5 ” …وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ …” وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ” 14:5 أيَّامُ اللهِ وأيَّامُ الإنسانِ .. أتلتقي؟ هل يُمكنُ أنْ تَكونَ أيَّامُ اللهِ هي ذاتُها أيَّامُ الإنسان؟ قَطْعاً! في بعضِ الأحيانِ على الأقلِّ.ـ ***** :إنَّ أيَّامَ اللهِ تَعالى

وَمَرَّتْ كَالسَّراب … نَوبَةُ شَوق

وَمَرَّتْ كَالسَّرابِ … نَوبَةُ شَوقٍ قَد كانَتْ لَيلَةً رَائِعَةً حَبيبي تِلكَ التِي أَمْضَيتُها مَعَك لَيلَةٌ كالحُلُم أَظُنُّها لَم تَكُنْ إِلا حُلُم !حُلُمٌ .. حُلُم .. فَلْتَكُنْ حُلُم ***** أَرْضَاها كَيفَما كانَت أَرْضَاها طالَما كانَت قَدْ أَتَيتَنِي فيها حَبيبي آخُذُهَا كَيفَما كانَت ***** مَشَينا طَويلاً … تَحَدَّثنا طَويلاً لَم تَقلْ أَنَّكَ تُحبُّنِي … لَم تَغازِلْنِي لَم